أخبار السيارات

Published on January 10th, 2014 | by SellAnyCar.com - Team

أحدث عشر سيارات على مستوى العالم من الناحية التقنية في عام 2014

أوضحت دراسة أمريكية حديثة أنه في الوقت الذي تمضي فيه تكنولوجيا صناعة السيارات قدماً نحو الوصول إلى مرحلة السيارة ذاتية القيادة، فإن دور السيارة في عملية القيادة أصبح في تزايد على حساب دور قائد السيارة.

وأدرجت الدراسة أحدث عشر سيارات على مستوى العالم من الناحية التقنية في عام 2014 على رأسها “انفنيتي كيو 50” التي تمثل أول سيارة في العالم مزودة بنظام “التوجيه بالتنبؤ المباشر” لأنها تتحكم في عملية التوجيه بشكل إلكتروني تماماً.

وجاءت “ليكسوس أي إس 350 إف سبورت” في المرتبة الثانية كونها الأفضل من الناحية التكنولوجية بين جميع فئات السيارة ليكسوس أي إس.

وتحتوي على مفتاح للتحكم في نمط القيادة يتوسط لوحة القيادة، ويتيح المفتاح الدائري إمكانية الانتقال بكل سهولة بين نمط القيادة الاقتصادي في استهلاك الطاقة ونمط القيادة الرياضية، ويستطيع سائق السيارة التحكم في الوظائف التي تظهر على الشاشة الرئيسية بالسيارة عن طريق منظومة للتحكم عن بعد أو عبر ذراع صغيرة للتحكم.

وحلت “أكورا أر إل إكس” في المرتبة الثالثة بمجموعة من وسائل الأمان شديدة الدقة مثل نظام الحفاظ على السير في الحارة المرورية الذي يحول دون انحراف السيارة خارج الحارة على الطرق السريعة.

ويستطيع السائق عن طريق هاتفه الذكي مراجعة بعض عناصر السلامة مثل ضغط الهواء داخل الإطارات ومستويات الزيت والسوائل وغيرها من العناصر القياسية الأخرى.

وجاءت “كاديلاك إكس تي إس” في المرتبة الرابعة بقدرتها على تحديد أماكن الانتظار ثم إجراء عملية التوجيه الذاتي للدخول في المساحة المخصصة للانتظار فيما يقتصر دور السائق على الضغط على دواستي المكابح والوقود، بالإضافة إلى خاصية الإضاءة الذكية.

أما في المركز الخامس فقد حلّت “شيفورليه كورفيت ستينجراي”، بنظام إلكتروني للتحكم في نمط القيادة يتيح اختيار 12 طريقة مختلفة للانطلاق بالسيارة حسب رغبة السائق بدءاً من القيادة الرياضية وانتهاء بالقيادة الاقتصادية.

وشغلت “فورد فيوجن” المرتبة السادسة بنظام “إل.كيه.إس” لمنع انحراف السيارة خارج الحارة المرورية وتنبيه السائق في حالة حدوث أي انحراف عن طريق إصدار جرس إنذار واحداث اهتزازات في عجلة القيادة. وفي حالة عدم استجابة السائق، والتدخل تلقائياً للعودة إلى المسار الصحيح.

أما “أودي إيه 6 تي.دي.أي” فأتت في المرتبة السابعة بشاشة منطوية حجمها سبع بوصات ونظام (إم. إم. أي) للتعرف إلى خط السائق بحيث يستطيع ادخال أي بيانات على منظومة الملاحة الإلكترونية بالسيارة.

وأتت “مرسيدس بنز إس 550” بنظام للتحكم في الرائحة داخل الكابينة وإمكانية التدليك في المقاعد الأمامية والخلفية، وتجهيز المقاعد الخلفية بشاشات مستقلة، فيما تستطيع رصد أماكن المطبات وتعديل نظام التعليق لضمان السير بسلاسة دون أي اهتزازات.

وحلت “بي. إم. دبليو الفئة الثالثة سيدان” في المرتبة الثامنة بخاصية المساعدة في الدخول لمساحة الانتظار مع التحكم السائق في دواسة الوقود والمكابح فقط، ونظام القيادة النشطة الذي يحافظ على مسافة أمان خلف السيارة الأمامية.
وشغلت “جيب جراند شيروكي” المرتبة التاسعة بنظام “سيليك سبيد” للمساعدة في صعود وهبوط المنحدرات الحادة.
ونظام للتحكم في سرعة السيارة بشكل إلكتروني ومساحات المطر التي تعمل تلقائياً في حالة سقوط أمطار ونظام دعم المكابح.


About the Author



Leave a Reply

Back to Top ↑